استغربت من انتشار انطباع بين الشباب هنا أن أواني الألومنيوم غير آمنة للطبخ،خصوصا أن بعض الشباب يورده وكأنه أمر مسلم به،وأيضا لأني أعرف أن معظم أواني الطبخ المخصصة للرحلات في أوروبا وأمريكا واليابان هي من الألومنيوم ولو كانت خطره لما تم السماح بها في هذه الدول.
هذا دفعني للبحث في هذا الموضوع بحثا عن الحقائق، فقرأت الكثير عنه في الانترنت ووصلت إلى قناعة بأن أواني الألومنيوم غير ضارة ، وأن مايقال عن ضررها لا يوجد له سند علمي.
أحد أفضل المواقع التي اطلعت عليها هو هذا الموقع الذي تطرق لمختلف وجهات النظر حول الموضوع:
http://www.finishing.com/225/51.shtml
وحيث أن الموضوع باللغة الإنجليزية فهنا مختصر للنقاط التي وردت فيه:
١. الألومنيوم عنصر طبيعي وهو ثالث أكثر عنصر تواجدا في الأرض بعد الأوكسجين والسيليكون ويشكل ٨٪ من العناصر المكونة للأرض.
٢. لا يمكن تفادي دخول الألومنيوم لجسم الإنسان سواءا عن طريق الأكل أو الهواء أو الشرب، فالألومنيوم يتواجد بها جميعا.
٣. بعض الأدوية تحتوي على كمية من الألومنيوم أكثر بكثير مما قد يختلط مع الطعام المطبوخ بأواني ألومنيوم.
٤. مصدر الرواية عن خطر الألومنيوم هو بحث لبروفيسور كندي في السبعينات عن ملاحظته أن خلايا المخ لدى مصابي مرض الزهايمر (الخرف) تحتوي على كمية أعلى من المعدل الطبيعي من الألومنيوم.
٥. لم يقل الطبيب أن مصدر الألومنيوم الزائد هو أواني الألومنيوم.
٦. جمعية مرض الزهايمر تقول الآن أن أواني الألومنيوم لادخل لها بالإصابة بالمرض.
٧. يعتقد الأطباء أن الألومنييوم الزائد في خلايا المصابين بمرض الزهايمر ناتج عن خلل بعد الإصابة بالمرض وليس سببا له.
٨. لا يوجد أي تحذير من الجمعيات الصحيه والهيئات المعتمده مثل هيئة الغذاء والدواء الأمريكية يحذر من أواني الألومنيوم.
٩.ذكر عدد من المشاركين في الموقع أن لديهم نفس أواني الألومنيوم التي استخدمها أجدادهم وأبائهم يوميا ولا زالوا يستخدمونها بدون أي مشاكل صحية.
١٠. طبخ المواد عالية الملوحة مثل صلصة الطماطم يساعد أكثر على تحلل الألومنيوم واختلاطه مع الطعام.
١١. لاحظ بعض المستخدمين وجود ماده سوداء عند تنظيف بعض أواني الألومنيوم غير المغطاة بالطبقة المؤكسدة وهذا يجعلهم غير مطمئنين نفسيا لأواني الألومنيوم ويفضلون الستانليس ستيل.
١٢. معظم اواني الألومنيوم المتوفره حاليا مغطاة بطبقة مؤكسدة تمنع تحلل الألومنيوم.
بإختصار : لا يوجد أسباب طبية لعدم استخدام أواني الألومنيوم، والمسألة تفضيل شخصي فقط.
أنا شخصيا أفضلها لأنها أخف من الإستانليس ستيل وأفضل توصيلا حراريا.
هذا دفعني للبحث في هذا الموضوع بحثا عن الحقائق، فقرأت الكثير عنه في الانترنت ووصلت إلى قناعة بأن أواني الألومنيوم غير ضارة ، وأن مايقال عن ضررها لا يوجد له سند علمي.
أحد أفضل المواقع التي اطلعت عليها هو هذا الموقع الذي تطرق لمختلف وجهات النظر حول الموضوع:
http://www.finishing.com/225/51.shtml
وحيث أن الموضوع باللغة الإنجليزية فهنا مختصر للنقاط التي وردت فيه:
١. الألومنيوم عنصر طبيعي وهو ثالث أكثر عنصر تواجدا في الأرض بعد الأوكسجين والسيليكون ويشكل ٨٪ من العناصر المكونة للأرض.
٢. لا يمكن تفادي دخول الألومنيوم لجسم الإنسان سواءا عن طريق الأكل أو الهواء أو الشرب، فالألومنيوم يتواجد بها جميعا.
٣. بعض الأدوية تحتوي على كمية من الألومنيوم أكثر بكثير مما قد يختلط مع الطعام المطبوخ بأواني ألومنيوم.
٤. مصدر الرواية عن خطر الألومنيوم هو بحث لبروفيسور كندي في السبعينات عن ملاحظته أن خلايا المخ لدى مصابي مرض الزهايمر (الخرف) تحتوي على كمية أعلى من المعدل الطبيعي من الألومنيوم.
٥. لم يقل الطبيب أن مصدر الألومنيوم الزائد هو أواني الألومنيوم.
٦. جمعية مرض الزهايمر تقول الآن أن أواني الألومنيوم لادخل لها بالإصابة بالمرض.
٧. يعتقد الأطباء أن الألومنييوم الزائد في خلايا المصابين بمرض الزهايمر ناتج عن خلل بعد الإصابة بالمرض وليس سببا له.
٨. لا يوجد أي تحذير من الجمعيات الصحيه والهيئات المعتمده مثل هيئة الغذاء والدواء الأمريكية يحذر من أواني الألومنيوم.
٩.ذكر عدد من المشاركين في الموقع أن لديهم نفس أواني الألومنيوم التي استخدمها أجدادهم وأبائهم يوميا ولا زالوا يستخدمونها بدون أي مشاكل صحية.
١٠. طبخ المواد عالية الملوحة مثل صلصة الطماطم يساعد أكثر على تحلل الألومنيوم واختلاطه مع الطعام.
١١. لاحظ بعض المستخدمين وجود ماده سوداء عند تنظيف بعض أواني الألومنيوم غير المغطاة بالطبقة المؤكسدة وهذا يجعلهم غير مطمئنين نفسيا لأواني الألومنيوم ويفضلون الستانليس ستيل.
١٢. معظم اواني الألومنيوم المتوفره حاليا مغطاة بطبقة مؤكسدة تمنع تحلل الألومنيوم.
بإختصار : لا يوجد أسباب طبية لعدم استخدام أواني الألومنيوم، والمسألة تفضيل شخصي فقط.
أنا شخصيا أفضلها لأنها أخف من الإستانليس ستيل وأفضل توصيلا حراريا.